امّا استيائي الأكبر فهو بخصوص موقفكم الأخير تجاه طلب المرزوقي من الحكومة الفرنسية عدم دعمها الإنقلاب في تونس. الآن استفاقت الدبلوماسية و تزعزعت السيادة الوطنية فلا نرى إلاّ التنديد و التهديد بإلغاء الإمتيازات الدبلوماسية للمرزوقي..
البحث في مسؤولية من تعمد نشر أخبار زائفة عن استعمال الأرض الليبية للاعتداء على تونس، فهي جريمة دولة وليست حماقات أغبياء في موقع التواصل الاجتماعي، إن لم نفهم ذلك، فسوف تتكرر بخطر أكبر،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع